تسجيل الدخول
التاريخ :

2022-05-17

وزراء تعليم ومسؤولون ووفود من عدة دول يزورون جناح

"موهبة" في ‫المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم 2022

img

​​

زار معالي الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ وزير التعليم، يرافقه الدكتور محمد السديري نائب وزير  التعليم للجامعات والبحث العلمي، والدكتور سعد الفهيد مساعد وزير التعليم، جناح مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، في المؤتمر  والمعرض الدولي للتعليم 2022 الذي نظمته الوزارة في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.

download.jpgوأشاد معالي وزير التعليم بالشراكة بين الوزارة و"موهبة"، لاكتشاف وتمكين موهوبي الوطن في مراحل التعليم العام. 
 
كما استقبل جناح "موهبة"، معالي الدكتور خالد السبتي رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب، ومعالي نائب وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان المهندس عبدالله البدير، والدكتور محمد المقبل وكيل وزارة التعليم للتعليم العام، وعدداً من قيادات الوزارة ومديري التعليم، وأبدى الضيوف إعجابهم بموهبة وبرامجها، وآليتها في اكتشاف الطلاب الموهوبين.
 
كما زار جناح "موهبة" كل من: معالي الدكتور محمد السقاف مدير جامعه الملك فهد للبترول والمعادن، ومعالي الدكتور  عبدالعزيز السراني مدير جامعة طيبة.
 
كما اطلع العديد من الزوار من كبار المسؤولين من عدة دول، ضمنهم نائب وزير التعليم ممثل ملك السويد ومساعدوه، ووزير التعليم التونسي والوفد العراقي، على أقسام الجناح والخدمات والبرامج التي تقدمها "موهبة" للموهوبين من طلاب وزارة التعليم، وأبدوا إعجابهم بالخدمات المقدمة لفئة الموهوبين من الاكتشاف إلى الرعاية وحتى التمكين، وأشادوا بالإنجازات والجوائز الدولية التي حققتها المملكة العربية السعودية عالمياً في مجال الموهبة والإبداع، متطلعين إلى إقامة شراكات مستقبلية مع المؤسسة.
 
في سياق آخر، وخلال الجلسات الحوارية للمؤتمر، شارك أعضاء ⁧‫رابطة موهبة، قصصهم الملهمة في جلسة بعنوان:‏ "تذكرة سفر للمستقبل"، تناولوا فيها أهم احتياجات الطلبة الموهوبين بالمدارس وسوق العمل.
 
وكانت "موهبة" قد  شاركت في معرض ومؤتمر التعليم العالي 2022 بجناح تعريفي، سلط الضوء على ما تقدمه من خدمات وبرامج ومبادرات لموهوبي وموهوبات الوطن، وحظي  الجناح بإقبال كبير من زوار المعرض.
 
يذكر أن المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم  2022  الذي نظمته وزارة التعليم بمشاركة وزراء وخبراء في مجال التعليم، وأكثر من 262 جهة عالمية ومحلية، إضافة إلى جهات تعليمية من 23 دولة حول العالم، وحملت هذه الدورة عنوان "التعليم في مواجهة الأزمات: الفرص والتحديات